نعيم قاسم: حزب الله استعاد عافيته وتبنى “معادلة جديدة”
قال نعيم قاسم، نائب الأمين العام لحزب الله، إن الحزب قوي رغم الضربات القاسية التي أصابته واستعاد عافيته الميدانية وقدراته، مؤكدا أن حزب الله قرر منذ نحو أسبوع تنفيذ “معادلة جديدة” ستستمر وهي “إيلام العدو”.
وأضاف -في كلمة له هي الثالثة منذ اغتيال الأمين العام للحزب حسن نصر الله- أن الحزب طالب بوقف إطلاق النار في غزة لوقف إطلاق النار على إسرائيل، دون أن تكون دعوته هذه تعبيرا عن “موقف ضعف”.
وفيما يلي باقي أهم المحاور التي جاءت في كلمة نعيم قاسم:
– إسرائيل ومن وراءها يقاتلون ويرتكبون المجازر ونحن في وضع يتطلب أن نتخذ موقفا.
– أملنا بالنصر لا حدود له.
– إسرائيل كيان غاصب محتل يشكل خطرا حقيقيا على المنطقة والعالم.
– إسرائيل كيان محتل قائم على القتل والتشريد.
– إسرائيل تراهن على الإجرام الذي يرعب الآخرين والتبني المطلق من أمريكا.
– من حق الفلسطينيين القيام بعمل يطرد الاحتلال ويهز حضوره ويمنعه من الاستمرار.
– طوفان الأقصى جاء بعد 75 عاما من الاحتلال وهذا حق مشروع.
– في لبنان لا يمكن أن نفصل لبنان عن فلسطين ولا المنطقة عن فلسطين.
– الاحتلال ظل في لبنان 22 عاما ولم يخرج إلا بالمقاومة.
– لبنان يقع ضمن المشروع التوسعي الإسرائيلي.
– مساندتنا للفلسطينيين مساندة للحق لأنهم أصحاب حق.
– نساند الفلسطينيين لندفع الخطر عنهم ومنعا لتوسع إسرائيل.
– نتنياهو يريد شرق أوسط جديدا.
– نحن أمام خطر شرق أوسط جديد على الطريقة الإسرائيلية الأمريكية.
– مقاومتنا مشروعة ودفاعية وتستهدف رفض الاحتلال وتحرير الأرض.
– المشروع الآن في المنطقة مشروع توسعي والمطلوب تحرير فلسطين.
– إيران تدعم الفلسطينيين من أجل تحرير فلسطين.
– دعم فلسطين فخر لإيران التي تبذل كل الإمكانات لتعزيز وتقوية الفلسطينيين.
– من يسبب الضرر للبنان ليس من يدافع عن البشر بل الذي يقتله.
– إذا لم نواجه إسرائيل فستصل إلى أهدافها.
– عندما نتحمل التضحيات ونؤلم إسرائيل نكون قد حمينا الأجيال لعشرات ومئات السنين.
– نقاتل كمقاومة بشرف ونستهدف الجيش وإسرائيل تقتل بوحشية الأطفال والنساء والشيوخ.
– مشروع إسرائيل تدميري وإلغائي للمقاومة ولشعب المقاومة.
– الطريق للوصول إلى نتيجة تحرير الأرض هو صمود المقاومة والتفاف شعبها حولها.
– إسرائيل تصنع ما تريد ولا تلتزم بأي قرار دولي.
– انتقلنا من الإسناد إلى مواجهة حرب إسرائيل على لبنان منذ 17 أيلول مع هجوم البيجر.
– ما أنجزته المقاومة في الميدان خلال أسبوعين كان أفضل مما كانت تتوقعه.
– مهمة المقاومة ملاحقة العدو وتنفيذ عمليات ضده في أي مكان يدخله.
– منذ اسبوع قررنا تنفيذ معادلة إيلام العدو والصواريخ أصبحت تصل لحيفا وما بعدها.
– صواريخنا طالت تل أبيب ودفعنا مليوني إسرائيلي إلى الملاجئ وعطلنا مطار بن غوريون.
– نستطيع استهداف أي نقطة في الكيان الإسرائيلي وسنختار النقطة المناسبة.
– أقول للجبهة الداخلية الإسرائيلية إن الحل هو وقف إطلاق النار.
– أقول للإسرائيليين لا تصدقوا ما يعلنه مسؤولوكم وانظروا إلى قتلاكم في الحرب.
– العالم وبريطانيا وفرنسا وأمريكا متواطئون مع الإجرام الإسرائيلي.
– المقاومة لن تهزم لأنها صاحبة الأرض ولأن مقاوميها استشهاديون لا يقبلون إلا العز.
– الحل بوقف إطلاق النار ولا نتحدث من موقف ضعف وإذا كان الإسرائيلي لا يريد ذلك فنحن مستمرون.
– بعد وقف إطلاق النار بحسب اتفاق غير مباشر يعود المستوطنون إلى الشمال وترسم الخطوات الأخرى.
– حزب الله قوي رغم الضربات القاسية التي أصابته واستعدنا عافيتنا الميدانية وقدراتنا.
– أقول للمجاهدين أنتم الأمل فاستمروا في القتال وثقتنا بكم كبيرة.
– إذا استمرت الحرب ستزداد المستوطنات غير المأهولة في الشمال وسيكون أكثر من مليونين في دائرة الخطر.
– الالتفاف الوطني اللبناني مع المقاومة أساسي وحزب الله باق رغم كارهيه.
– أقول للبنانيين علينا الصبر لتحقيق النصر وأعدكم بالعودة لبيوتكم التي سيعاد تعميرها.
– أقول للبنانيين لن نترككم ولن تتركونا وسيرى الجميع المقاومة مع شعبها العظيم.